ملاكي .... ما هذا القدوم وما هذا الخطي .... ؟؟ ماذا احل بي وبك ... أيكون هذا هو الجنون بعينه ... أيكون مكتوب علي أن اكتب من أجلك ... مرة وكل مرة ... أيسوقني قدري إلى الكتابة بحضرتك .... ويرضى لي القدر أن أعيش في مع أحرفك دون الغير .... هم كثر ولكن انتى .... دون الغير .... أتكون سعادتك بقراءة احرفى على حزني واغترابي ما بين سطوري ... أتكون راحتك على سهدي وعذابي ... اعلم بأنه لا ,,, لن يكون هذا كله
اخبرني القدر فرحتك حلما أعيش من اجله ... حتى التقي بك ... بعد يوم من الآن .... هنا أتطلع إلى تحقيقه ما هو مراد بشئ ما ... اعرف بأنك أجمل من فى الكون .... ملامحك اعرف بها ..... تشبهين سندريلا العرب ... افعلا هناك فرحة في قلبك من اجل ان تريني .... الك الفرحة ... حتى أقدم وأنا في استبسال لأعود مبتسما يومها .... انى سأنعم بقربك يا غالية ... سيدتى قد أبوح لك بالشق الأول من البريد المرسل ... لا تعجبي من هذا لانى في شوق عنيد اليك .... أبوح لك بان متنفسي الوحيد لهمومي وأيامي هو أنت .... ما من شئ انتظر ... إلا حلما أن أراك بوشاحا أنا اختاره لك بذوقي .... عسى أن يعجبك ذوقي ... كوني بوشاح ( منديل ) زهري مزركش
كوني على طبيعتك بلا ماكياج ولا غيرة .... فقط اكتحلي من اجلي لا أكثر
كوني بهندام جميل .... وكم اعشق أن يكون ... اللون مختلف عن الغير .... واقسم باني سأعرفك من الوهلة الأولي .... احملي لي ومن اجلي في يدك ورقة بيضاء فيها كلمة احبك ... وهذا ما أصبو إليك ... وكم أنا احلم
بهدية منك ... قلم من رصاص .... واعرف بان هذا القلم أكثر ما تستخدميه في ذاك الشقاء المكلل بالملل .. بين الارفة والكتب ... انتظرك يا سيدتي .... عند المدخل .... إن شاء الله كوني في انتظاري عما قريب
انتظرك واقسم باني اعلم بانك فى شوق عنيد مثلي